اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hossam ali obeidat
هذا سؤالي :
و لي دونكم أهلون سيدٌ عَملسٌ &&& و أرقطُ زهلولٌ و عرفاء جيألُ
هذا البيت قاله أحد الشعراء الصعاليك
من قائل هذا البيت
و ماذا يقصد به ؟؟!!! |
الشرح
وَلِي دونَكم أَهْلُون سِيدٌ عَمَلَّسٌ = وأَرْقَطُ زُهْلولٌ وعَرفاءُ جَيْأَلُ
السِّيدُ: الذِّئْبُ وجَمْعُه سِيدَانٌ.
والعَمَلَّسُ: الخفيفُ، والأَرْقَطُ: النَّمِرُ وجَمْعُه نُمُرٌ.
والزُّهْلُولُ: الخفيفُ اللحْمِ، والعَرْفَاءُ: الضَّبُعُ؛ سُمِّيَتْ بذلك لأنَّ لها عَوِيلاً، وجَيْأَلُ: اسمٌ مِن أَسمائِها, يقولُ: هذه السِّباعُ هي لِي أهْلٌ دُونَ الإِنْسِ مُسْتَأْنَسٌ بالفَلاةِ، فصَيَّرَهُم كالأهْلِ له، وسُمِّيَتِ الضَّبُعُ بذلك لنَتْنِ رِيحِها، غيرُه: جَيألُ: ثَقيلٌ, والزُّهلولُ الخفيفُ، ويُقالُ: زُهلولٌ: لَيِّنُ الشَّعَرِ؛ وسُمِّيَتْ عَرفاءَ لكَثرةِ شَعَرِها.
الكاتب
الشَّنْفَرَى الأَزْدِيُّ