الموضوع: Xll | إِثنا عَشرْ
عرض مشاركة واحدة
  #53  
قديم 05-26-2017, 04:57 PM
 


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

قبل كل شئ ..اين التي كانت من المفترض ان تكتب الفصل ..هل انسحبت؟؟

لكن لم؟ و هذا شئ سئ جيد

سئ لانها حرمتنا من رؤية ابداعهااا..جيد لاننا راينا و لتوي قرات ابداع ازيل الحلووة

فصل مؤكد لن افوت التعليق على عنوانه

فّرشاةٌ شجْواء؛ أَلواننا تَحتضِرُ


هونتوني هل ما قراته صحيح ؟؟

مؤكد تعلمون و من لا يعلم ديورين يهمها مكان العنوان من الاحداث..انت لم تسعديني بوضعك العنوان في المكان المناسب و حسب بل بكون العنوان و

الاحداث يا امييي مناسبان جدا مع بعضهما.."العنوان جسد كل الاحداث "

و الان الى الباقي

كلمت مدخل رائعة كما اعتدت بكل مواضيعك

وكما اقول اينما ذكر لوح الشطرنج يكون الفخامة احداثا او شخصيات

فصل جمييل جمييل جدا و هو مميز جدا جدا به شئ جميل تمثل في عباراته الرنانة ..لا تعد كم مرة كتبت كلمة جميل خ "

و بذكرك الجسر..شكرا على النصيحة ساطبقها معكوسة احتاج لان اغرق شخصين

الى الاحداث

وصف جد عجيب و بتشبيهك للشخصية بدمية و انها لا بشري الملمح ..هونتوني لقد اعجبني جدا و هو وصف ناادر و ايضا..

تلك الاوصاف الاخرى التي ذكرت تواليا بترتيب جميل و سجع زادها جمال

حقا لقد احببتهااا



كأن تهْذي في أحدِ نوبَاتِ الصّرع : (لقْد كان دُميةً مُجرّدة.!)
و ماذا ايضا؟

قَال بلِهجةِ عّذِلة : ( عمى الألوانِ ،تْختفيّ الألوان بكلْ سّدمٍ من مقلَتيكِ..)، أدار رأسهُ نَحو بُردي ،و أردْف (.. سيدْة وايت، أنتِ عَمياء النظر عن زرقةِ المُحيطِ و جورِ البّسيطة، حتّى بَريقُ البنّفسجِ يتلاشَى تِباعاً، و يَقبّعُ الأمْل في إجرَاء عَملية جِراحيةٍ لكرِيمتيكِ)

تلك العبارات و اسلوبك و اخبار الطبيب للسيدة بامر عماها كان رائعا جدا لقد احسنت استخدام الكناية

جيم ي جيم

قبل ذلك كون الفصل ترويه الشخصية البطلة جد جميل و مريح و يمكن القارئ من ان يعيش دوره بنجاح

وصفك لجيم و حاله و ربطه بالمحيط حيث مكتب الطبيب يييياااي جمييل


حينْ ما يحسبُ طِفلكُ أنكَ أعتلُ السمعِ، كنّ أصماً.

حاااضر لكن لا طفل عندي بعد خ..عبارة مميزة تحمل في طياطها الكثير

دميّ ليسْ وريد جِيم، فجيمِ إبني بالتْبني ، لكنهُ لم يفَهمْ بأن العْتل أجفانيّ، و مّا غشاني.

هلووو اما زلتم معي؟ يا بنوت لا اعلم هل اواصل او اخرج من الفصل عباراتك الرنانة تزداد جمالا كلما تعمقت

لفْظ الطبيبُ قولّه : ( العْملية، أيها العْزيزان! لِنخْلقّ القرار، إمّا العمليةْ، و إمّا لا! إنه كإحدى قرارات الطبيِعةِ حينْما تهسهِس زماهريرهٌا، إمّا نصْنعُ الزوابعَ ، و إمّا لا)

عاااا تلك الجزئية بالاعلى لقد احببتها جدا و كم جميل تشبيهك لحال اتخاذ قرار اجراء العملية بقرار الطبيعة

و الاجمل كلماتك البليغة

يا حرام نتيجة لا تسعد احدا " قدّ تفقدينَ بصّرك أبداً، أو تَحصْدينهُ أبداً"

هذه الجزئية اجد ان افضل ما يمكنني قوله لابدي اعجابي هو " الصمت"

لكن ابت نفسي الا ان تثرثر

عبارات جميلة و تشبيهات اجمل او لا اعلم ربما عبارات صريحة لاا "تبا لجهلي خ "


و هذه اعجبتني كذلك يييااي رووعة رائعة

و رّبما لا تخوضْ مغامرتَك، و تقبْع في أرضِك دونَ أن تألفّ من كَونكِ شيئا. بل و حسّبك جرمّك! لن تعْرفك أبْراج السّماء، أبقْ راسخاً دونّ أن تنظْر.. أو أنظر، و كحاليّ، لربمّا عفِت بصريّ يُردّ ليعشْى القَمر، و أنْكر بقِيةَ ألوانِي ،بلْ لأنفِيها تحت الرمادْ، لتُنسى و يبقى كلّ شيء.. إلا الرمّاد.
تلك التي لونت بالاخضر...لم الياس

و ماذا عن هذه؟

حينْما تحيِيك الألوان، و حيْنما تقّرر الفنّاء، إتبعْ حدسك.. و لونْ! لونْ للنْسيان، للفَراغِ .. و للرحيلِ! لونْ قبلّ الآفولِ، قرْب المغيبِ، بعيدَ الشواظِ، فاللونُ هو لغْتكَ إذ عَسُر الكَلام.

اللون لغتك اذا عسر الكلام و لكن ماذا اذا فقدت بصرها

و مخاطبتك لذا الكيان لقولك بنهاية جملتك ""أشْباح لَونكَ تفْنى .. أيها اللونْ!""

حقا لقد اعجبت به

كل ذاك الحوار الداخلي الممهد للتالي حيث هذه

رّمقنِي جيِم يْريدُ الجْوابَ، رغْم وضوحِه الشّمسي!، رُغمِ تخلخّلهِ القْمري ، أشرتّ إليه : (أجْر العمْليةَ ، و حْسبكَ)

هي بدورها جملة رااائعة و ايضا كما ذكرت قبلا مسجووع حلوو رناان قا2
.

.

[ أيهْا البْشري العْظيمْ

أيهْا الآلةُ القْديمَة

أنسّ الوجودّ .. لتجِّد!
]

وااااو هذه العبارات تعني شيئا مميزا


وصفك للوقت بانه ليل و ذلك بذلك


مّا بينْ دهليزِ الظلامْ، حيثْ الغْسّق البْحت، حيثْ الليلْ السّرمدِي ، حيثْ تتَنازعُ الكلْماتُ،

المّضاءَ في الظْلامِ، في الفضْاءات الفّارغَةِ بينْ النجُوم، فِي سبيلِ الفْراغِ و الفارغُون،


راائع جدا ووصف رائع لمحيط الشخصية وصولا الى...

داسْ باطنْ قدّمي شيئا ما لبثْ أن تقرقعّ يطلبْ النجّدة، أمسْكتُ به قلت لااااا لقد داست فارا خ

لقد احسنت بذكرك للفرشاة بذي الطريقة حيث جعلت الحياة تدب فيها

انا ايضا احببتها هذه الفرشاة

هذه الجزئية ...تعالي هون انت ستسلبيني لبي هكذا او انك سلبتيه

صدىْ خطواتِ جيمْ تقتّربُ، ينآدي بيأسْ : (أميّ، في أي الأركْانِ ولجّتِ؟) ، هنا! أيهْا الصّبي! في الجنْازةِ، جنّازتيِ أنا و الفرشْاة ،جنّازتنا الصامتةُ دونْ دفن! ألفنْا الموتَ قلباً دونْ دفن.

جنازتها و الفرشاة هااا لقد احببت التعبير

صدى آخرْ متشائِم : (فْليرحْمني الله يا أميِ، نسيتُ عِلةَ الكلام!)

فتى غبي كيف لها ان تجيبك و هي لا تتكلم ؟؟؟

و هذه
بلآ وعّي، بلآ شعْور ، أنزاحتْ فرشْاتي نحو الجدارْ، و أخترْقتِ الجدآر لتّعبرَ، و أخذتْنيِ معهَا..

.اووو اخيييرا لقد عبرت السيدة ياي ..لكن لم اصب بالدوار
ام ان هذه لغة الالوان الهدوء الصارخ؟؟


[ أَيتهْا النّفسُ، أسْكني!

إِعتبري الماضّي، ظلاماً أخرسْ

أنْزاحيِ نحوْ الأنِ.. نحّو الحديثِ

بمعزْل عن سّواهْا، بلا قبْل.. بلا بْعدّ
]
اوو عبارة بكلمات من ذهب



لقد عبرت الى مكان...هو اليونان القديمة؟

مغرمة بتلك الحقبة في الواقع بكل ما هو قديم و فيه ساطير خ

انتقال جميل من حقبة قديمة الى حيث السيارة من نوع تويوتا حيث العصر الحديث وصفك لحال العابرة

و ذاك الذي بعثر تلك الارقام ..لقد شعرت بواقعية المشهد

و هااا قد ذكرت الجنازة مرة اخرى لكن هذه المرة باسلوب اخر... و كم هي محزنة هذه المرة

و صفك لنفسية الشاب ولعنه للمنايا و التماسة للطريق و ذكرك لبحثه للطريق في عتمة الليل.... كله كان جميلا جدا
و لااا لقد صدم احدا

وصفك للمصابة ذكرك بانها حواء صبية هونتوني كان مميزا و ايضا

أندفعْتْ من ثنايا شفتْيها الرقِقتينِ دماءُ كحِممِ ساغبةٍ، تْبعثرتْ خصلاتّها الشقراءَ عبْر فضَاء المْكانِ.
جد تشبيهك ووصفك جميلاااان جدااا جملك بليغة

بعد الحادث شعرت بانني قد دخلت فصل رواية جديدة

عااا انا اشعر بشعور لا استطيع وصفه

وصفك لكلوفر على لسانها ب"" كانْت تلكْ هي أنّا في ربوعِ العيش! قبل الذبولِ الساكنِ لازهارِ الخريفِ....."

كاان رااائعا جدا و بحق لقد احسنت استخدام التشبيهات

و بعد ذلك
وضحت الامور .. ، بدأت رحلة ما بعد البوابة
هذه الجملة
ثمّة أمر لا تستطيعُ أن تجابههُ بإستمرارٍ ، لكنهُ أكيدٌ..
حقيقة جميلة
و بعد ذلك
غمّغمّ زينّ ، قبل الخّروج.............................................. همس لي : ( كلوفر، تحسسينيِ، أشّوقُ إلى باِطنِ كفيكِ يا كلوفْر!)

لا اعلم اي مما في بالي اقول ، لذا قررت تخيل نفسي مكانها اعيش اللحظة بكل جوارحي
و عبرت للمرة الثانية.........

[ قًل أنّ البدايةَ كَانتْ تسبِقُ النِهايةَ
و أن البدايةَ و النِهايةَ كانتا دوما معاً
قبلْ البِدايةِ و بعْدَ النِهاية
]

المشاهد التي تلت هذه الجملة لم اعرف ماذا اقول بشأنها و لكن كوني عبرت البوابة سهل الامر فقد كنت هناك ابحث عن ابولون كذلك..

اعلى التل و المكان اسفله لقد احسنت وصف المكان و الشخصية حيث اشارت الى الاتجاه و مكان ابولون..

و كم ابدعت بوصف الحالة و الشخصية تنزل الى الحفرة و جعل للحفرة قدرة ابتلاع

بقولك "أدركتْ ظّلامَ الحُفْرةِ يلتْهمني.. نحو أغّوارهِ السّاحقة..!"

و هذه الجزئية
الزلزالُ يتْفَجّر بلا هوادةٍ، كَلِماتً السطْحِ تتصْدع ، تتشّققُ و أحيانآ تّتكْسر تحت نير العبءِ ، بينّ الوجْودِ و عَدّمِه.
قّبْل أن تؤمنْ بأبولونّ - ربّ الشّمسِ و اللونِ ، آمنْ بوالدِكَ، حيثُ يتّجلى العظِيمً فوقْ السؤالْ، حيثُ الرجْل .. فّارسُ السّعادةِ .. أبيّ.

ماذا حدث هل هي طريقة جديدة لوصف لحظة سماع الشخصية صوت داخلي يناديه و يوقظه من احلامه؟؟ ، هذا ما استنتجته فهنيئا لي اذا اصبت
و ووصفك للاب و ذكرك بانه فارس السعادة كان شيئا جميلا ..فيا رب احفظ والد كل شخص على قيد الحياة و ارزقه سعادة الدارين و من فارقه فيا رب تغمده بواسع رحمتك ...

و بعد ذلك حيث الاب على كتف الابنة و مواساتها بكونها لم تفقد كونيتها .. و تفسيرها لنظراته "بخرساء و كفى.." لقد قررت الانسحاب لكوني لم اعد استطيع الاستمرار في الكتابة وانا اسرق جملك

لكنّه كانْ خلفّ أبعآد النظْر و الكّلام، مات اللسّان ، و دفنتْ معه مئات القصصّ، أنطفأ صوت آخر في هذا العالّم.

كم احزنني المقطع
و كون ان كل نهاية رحلة تظهر فرشاة لتعبر بنا انا و الشخصية الى بعد اخر جد حركة جميلة ، فواصل متقنة

من بيّن شتّات الغْرفةّ، أنزلقتْ فرشاةٌ أخرى، أكبّر حجما من التي سبقتّها
حْملتّها قبضتي، حيثّ تحررّت منْ العالمِ الأزلّي، و عبّرت إلى عالمٍ آخرْ.
و ننسى الماضيّ،


وو وو هذه المرة رحلة الى الوراء

جُدرانٌ أربعةٌ ، تحتويِ المْكانَ و القِصّة!

احببت وقع الجملة

و وصفك للفتاة ذات التسع سنين كان مددهشة بكونها شهلاء الحور

و ما تلاها من مشاهد حقا مدهشة
كلها بدءا من ذكرك لكلوفر ذات الجثة المودنة و وصولا الى الدمية كالطبيب !

ثم عودة لاثينا و ظهور تلك الشخصية التي انبلجت الحكمة من وجهها و ثم المشهد حيث عبور السديم

و ثم واقع المتوشحة بالسواد حيث ترتل ترانيم الحزن هاااا كلها مشاهد لم اعرف ماذا اقول عنها سوى روووعة رووعة يا ازييل لقد احسنت التعبير بل و ابدعتييييي

الرْغبةُ و الحقِيقَةُ هما التْناقضُ المرْغوب!، كلْاهما لا يعْبر و كلاهما هو الخِلاف.
حقيقة اخرى جميلة

و بعدها انتهت رحلتي بين ثنايا كلماتك العذبة التي كونت هذه العبارات الجميلة الرنانة و التي بدرها تجمعت لتعطي جملا اسرة ت شكلت لترسم لوحة مبتدعة شكلت فصل رابع من اسطورة "XII"هي الاجمل

ختاما اقول

ازيل يا جميلة من حسن حظك انني لا اجيد نظم الكلمات و لا قدرة نسج الجملة الجميلة والا لأغرقتك بفصل اخر امتنانا على جميل ما قدمت ..سلمت حب2
و الان لاستيقظ من حلمي و اثرثر ..
فصل ولاا اروع لقد عانيت لاكتب ردي :nop: و ذلك بسبب طريقة سردك و استخدامك لذاك الكم الهائل من التشبيهات و الكنايات الجميلة ..فصل

بمستوى المهرة لا يناسب فقراء الكلمات و الاسلوب الادبي امثالي

و ختاما ايضا ..لقد تعبت مع الحركات لا اعلم اهي خطأ ام ان نطقي خطأ خ

ساطلب طلب من البقية لتقليل الحركات ووضعها في الجمل الحساسة التي قد تحدث لبسا فقط ..فانتم لا تعلمون كم عانيت و انا احاول تتبع الحركات في هذا الفصل و الفصل السابق

بس يكفي ثرثرة بشأن الحركات

يلا هربت الكلمات..اور هذه اول مرة اقرأ لك فيها و حقا استمتعت جدا جدا و اتمنى ان اقرأ لك مزيد

تقبلي مروري السخيف مثلي خ

الى لقاء
__________________


اريقاتو وسام سنباي



وَإِذَا سَئِمْتَ مِنَ (الوُجُودِ) لِبُرْهَةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْــوَاوِ) الْكَئِـيبَةِ (سِيـنَـا)


وَإِذَا تَــعِبْتَ مِنَ (الصُّـــعُودِ) لِقِــمَّةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْعَيـنِ) الْبَئِيسَةِ (مِــيـمَا)





صلوا على النبي
رد مع اقتباس