بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته
رمضان كريم علينا وعليكم ي أحلى وأغلى أعضاء
وعليكم انتي كمان ي عجوزتي الجميلة
العنوان
نصف الحياة
فعلا هناك نصفان نصف
السعاد ونصف الحزن اذاذ وجدت
السعادة وجده الحزن
الخاطرة
جميلة جدا وي اجمل خاطرة
وجدة وكانت تتحدث
عن فتاة مجروحا وحزينا ومهموما
في حياتنا أمور كثيرة، مراحل كثيرة، في كل جزء من حياة كل شخص، مشاكل تدعوه للتوقف، تجعله يعبس، ويفعل المستحيل للهروب من الواقع، تجعله يكتب حكيات مزيفة ليوهم نفسه السعادة، لينسى أن له قلب ينتضر تصليح الأمور،
فيغفل عن كل شيء ويصبح أخيرا بدون قلب.
يكفي الغياب بتصليح كل شيء، فلا مشاعر بدون ذكريات، لكن ما تغفل عنه نفسنا، أننا تحطمنا داخليا، فتحولت تلك المشاكل العابرة إلى جروج.
عندما يختار لنا القدر نصف حياة لنعيشها، نصف أشياء لنحبها نصف أحاسيس تعبق داخلنا،لأننا أصبحنا نملك نصف قلب، نصف روح، أتعلمون ما الذي قد يتسبب في كل هذا؟، نحن نملك ما يكفي لجعلنا سعداء، لكننا لا نقتنع،لكن روحنا لا تتأثر بما يحصل لنا من أمور،إنه شيء واحد قد يعاني منه الكثير، عندما لا يجدون من يفهمهم،عندما يخافون من المحاولة، ويصبحون على يقين أن الأمور لن تتغير،عندما يفقدون الأمل بإختصار.
يسمى ذلك الشعور بالوحدة
التنسيق
في قمة الروعة وانا احببته جدا ولا اقدر علي وصفة لك
يعني لم اراة تنسيق مثله
او بلغت شوي
هي مانا مجاملات هي حقيقة
تركتك في امان الله ورعاية
تصومو وتفطرو علي خير