_حَدِيثنِي عَن بَلدْ تَرغَب بِزِيارتِها. "_أوْطَانُنَا تَكْمُنُ فِي اعْمَاقِ مَنْ نُحِب. " صراحَة مَا بيخْطر بِبالي غِير فِلسطِين, بِتمنَى ازُورهَا, قَريت عَنهَا كثِير, وَ عَرفتْ عَن قَضيتْها كثِير, بَعتِبر فلسطِين البَلد الوَحيدَة إلي عنْدهَا قَضِية تِستاهِل انُ يدَافعْ عنْها, وَ لَوْ كَانوا مَجبُورِين علِيها بَلدْ قوِية, مَملكَة الجّنة مِثل مَا بِيسمُوهَا. غِير فلسْطين اظُن بِحب شُوف برِيطانْيا اصْل الادَب و النُبلْ الإنجلِزي القَديمْ. ~