_وَ كُلُ ذِكْرَى لَكَ ظَنَنْتُهَا رَاحِلَة, وَ جُدْتُهَا مَعَ الأيَامِ فِي قَلْبِي رَاسِخَة, أ تُرَاهُ آيُ وَهْمٍ هَذَا الَّذِي افْنَى عُمْرِي عِشْقًا لَكَ.! ~