ردك جميل ميس تشآن
سينا
-
مَوضوع رَائِع جَدّتي
أتمنّى أَنّي فَهمْت الفِكرة صَح
-روان
هيَ مِن الأَصدِقاء يلّي قدْرت أفضفضْ لَهم بِراحتِي ، وكِنت أحسّْ أنّهم يستَمعوا إليّ و يشَاركُوني مَشَاعري
تخَاف عليّ و كــأنّي أختَها الصغيرة ، بَل أنَا كَذلك حقاً :" class="inlineimg" />
سعادَة سرمُدية لــا تَتلاشى أبداً ، تُنعِش قَلبي الصُغيّر ف كلامهَا
احتَضنتني مرّة بِهذا القَلب > حب0 < فَ قلت لَها أنّ هُناك خَبر سيّء .. عِظامِي تكسّرت ومَا رح أقدَر أَداوِم ف المَدرسة .. فَ صدّقت وبهدْلتنِي علَى الخاصّ ، بعدَين أخْبَرتها أنّها مَزحة
هَذه مِن المَواقِف يلّي تدلّ على أنّها تخَاف عليّ
ورَبّي هَذه الفَتاة حلمٌ لمَن لا يحلُم وإخْلاصٌ لِمن لمْ يقَابِل إلّا الخَائِنين !
- أحبّكْ