_تَتَسَائَلُ كَثِيرًا مَا الّذِي اوْصَلَكَ إلَى هَذَا الحَال, مَا الخَطَأُ الشّنِيعْ الّذِي إرْتَكَبْتَهُ بِحَقِّ نَفْسِكْ.! ~