سمعت حمحمة خلفي لأستدير وأرى الملاك صآحب الزمرديتين واقفآ امامي مع نفس الابتسآمة الساحرة ،
تحدثت بصوته العميق مشكلا نغمة فريدة مع صوت الكمآن الهآدئ المنبعث من غرفة الإحتفال ، تلك السيمفونية التي أصبحت المفضلة لدي فجأة ...
" أتسمحين لي بهذه الرقصة " .. منحنيا بحركة نبيلة مادا يده الي ،
وضعت كفي اعلى كفه وهمست بصوت منخفض مشبع بالحيآء " نعم " ...
|