كنت أقف أمام المرأة أتأمل نفسي هٓاهي أنتي " رُوسيل" أصبحتي في عمر ألـ الرابعة و العشرون كٓم تٓغيرتي يـا جٓميلتي ! ، أحدق بشعري البندقي المموج وجسدي النحيف المتناسق و مـلامح وجهي اللتي تـغيرت و أصبحت أكثر أنوثه ، ألتقطت المعطف الأسود المزين أطرافه بلون " العنابي" اللذي بجانبي و تأملته " المحامية روسيل" لأبعد نظري عنه و أعاود التأمل في هاتفي المفتوح
على أحد الرسائل
" تهانينا روسيل لقد تم أخراج رخصة المحاماة الخاصة بك فضًلا راجي مركز وزارة العدل لأستلامها "
- جزء من حُلمي