لكن ويبدو بأن الأمور انقلبت على كانكي فالنهاية وليس على توكا كما كنا ندعي منذ البداية... بما أن الأمر كان واضحا بأنها توكا أو كما يريدنا إيشيدا بأن نظن منذ البداية كعلاقتها الحميمة وإعطاء الخاتم لكانيكي على أنها علامة لتتذكرني وانا فالقبر أو الحمل على انها هي من ستلقى حتفها تحت ظل الظرولف الصعبة كسوزويا وغيرهم من الاعداء الذين وقفو امامها إلا أننا نسينا كانيكي وظللنا نوهم أنفسنا بأنه البطل ولا نظن بأن المؤلف يقصده إلا أن اتتنا الصفعة فعنوان الشابتر 144 وهو موت كانيكي... فمن الغباء بأن يكون الشيء واضح حدوثه حتى أن الطفل الصغير متيقن على أستيعاب موت توكا فالاحداث السابقة ويقوم المؤلف بقتلها فهذه ليست من عوائد إيشيدا في أخذ ذلك الطريق الواضح فإيشيدا مليء بالمفاجئات والشابتر الحالي هو المفاجئة الكبرى ...لذلك كنت متقينا بأنها ليست هي الشخص الذي سيلقى حتفه وإنما كانيكي فالنهاية...