الموضوع: Neverland رواية
عرض مشاركة واحدة
  #23  
قديم 10-28-2017, 12:06 AM
X
 







السلام عليكم
كيف الأحوال إن شاء الله بخير
وكان يا مكان في ذلك الزمان!!

الإسعافات الأولية!!
بذي بدأتَ البارت وبذي أبدأ ردي

ياي أرثر لسا صاحي
اعرف انه رح يكون بخير
اظنه ميت اصلا

اما أيدن
يا الهي متشوقة للقرابة الي رح تصير بينهم
ذا امر والاخر اني حجزت آيدن ^

والدته وأرثر خضعوا لنفس التجارب << توقعي الي ما ارى له بديل
الا اذا كانت امه من خلقت هيك !

الموهوم
ايدان القميل ذا
شخصيته رائعة جدا
وفوق ذلك مسؤول
يحمل نفسه اخطا أبوه الـ...

أمير يجنن حب5
أحسه البطل للحين فأرثر للحين ما له دور كبير
مع انه البطل وهذا واضح من البارتات القادمة

ليديا اقول واكرر ما حبيتها ابدا
ومن ردك على ردودهم عرفت انك ملبقلها واحد !!
اسمع من الان اقول خير1
لا تقربها من إيدن ولا كريس و لا جين
والا بسحب على الرواية << ما خرجك

انا قول جين ذا

" ﻻ ﺑﺄﺱ ! ، ﻟﻮ ﻗﻄﻊَ ﺳﻴﺪﻱ ﻭﻋﺪًﺍ ﻓﻼ ﻳﺤﻴﻞ ﺑﻴﻨﻪُ ﻭ ﺑﻴﻦَ ﺗﻨﻔﻴﺬﻩِ ﺇﻻ ﺍﻟﻤﻮﺕ، ﺻﺪﻳﻘﻚِ ﺳﻴﻜﻮﻥُ ﺑﺨﻴﺮ."


ياربي قلبي ينبض << على انه كان واقف خير1
أيدان الشهم ذا كل مالها مكانته ترتفع عندي

زعلت على ليديا شوي صغيرة بس أي1
ماتوا امها وابوها وتسمع ارثر على حافة الموت
ذا كان قاسٍ جداً
اللحظة الي راحت تخبر ارثر انه بخير واللحظة الي قال فيها كريس انه لازم اخذه لطبيب !!

ذي مواقف مشاعرية قلب7
ثم
وعلى فيما مضى <<< لا تهتم للتخبيص جملتي المفضلة فيما مضى
وقت اجتمعت بأرثر لأول مرة
أرثر يحسسني كان قطة لا ارنب
كثير يغرف بس وقتها كان يقطع القلب

ليه تعطيه معطفها
ما احبها ما ما ما >.<3

وبعدها يأتي ذا المقطع



ﺑﺪﺃﺕ ﺃﺣﺎﻭﻝ ﺍﺳﺘﺠﻤﺎﻉ ﺃﻓﻜﺎﺭﻱ ﻋﻠﻲ ﺃﻋﺮﻑُ ﺳﺒﺐَ ﻭﺟﻮﺩﻱ ﻫﻨﺎ ﻭ ﻓﻮﺭَ ﺗﺬﻛﺮﻱ ﻟﻤﺎ ﺣﺪﺙَ ﺍﺟﺘﺎﺡَ ﻗﻠﺒﻲَ ﺭﻋﺐٌ ﺷﺪﻳﺪ .
ﻟﻘﺪ ﻛُﻨﺖُ ﺧﺎﺋﻔًﺎ ﺣﻴﻨﻬﺎ، ﻭﺣﻴﺪًﺍ، ﺧﺎﺋﻔًﺎ ﻟﺪﺭﺟﺔِ ﺃﻧﻲ ﺃﺧﺸﻰ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻔﺎﺳﻲ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥَ ﻣﺴﻤﻮﻣﺔ، ﺧﺎﺋﻔًﺎ ﻟﺪﺭﺟﺔِ ﺃﻧﻲ ﺃﺷﻌﺮُ ﺑﻈﻞِ ﺍﻟﻤﻮﺕٍ ﻳﺘﺸﺒﺚُ ﺑﺄﻗﺪﺍﻣﻲ .
ﻟﻤﻠﻤﺖ ﻏﻄﺎﺀ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻧﺤﻮﻱ ﻣﻐﻠﻔﻨﻲ ﺇﻳﺎﻩُ ﻭ ﺗﺮﺍﺟﻌﺖُ ﻣﺮﺗﺠﻔًﺎ ﺇﻟﻰ ﺯﺍﻭﻳﺔ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮِ ... ﻭ ﻟﻜﻢ ﺗﻤﻨﻴﺖُ ﺃﻥ ﺃﺧﺘﺒﺊ ﺑﺒﺎﻃﻦَ ﺍﻟﺠﺪﺍﺭِ ﻋﻠﻪُ ﺁﻣﻦ .. ﻟﻜﻦ ﺃﻫﻮ ﻛﺬﻟﻚَ ؟

كان وصفك هون خونشوفوري
يخرفن يا أخي
التشبيه والعبارات
وكأنك استعملت كل ما تملك من قدرة على التشبيه بذا المقطع

تذكرت وقت اقول وانا اكتب بلا ذا التشبيه خليه لغير مقطع يكون مهم أكثر :" class="inlineimg" />
لاني ما اثق بقدرتي قلب7
بس حاليا تعلمت ان افرغ ما بالجيب من وصف وتشبيه ياتي ما في الغيب

اللحظات الي اصحت ليدا ذات دم ثقيل فيها ما تنحمل
لك تركيه بحالة <<< المخلوقة حبابة بس غيرة شو اسوي

ما احب البنات بالروايات ابددا
بس وحدة حبيتها لحد الأن وهي بياترس

طيب ماش هي لطيفة وحبابة بس ليش نا تغادر
روحي لياخذ راحته بأكله << رجعنا خير1 <<< بالله عليك لفيها سيرة

داخلي يحب شخصية ليديا الظاهر


وذا الموقف الكوميكي << الكوميدي

ﺍﺯﺩﺭﺩَ ﺭﻳﻘﻪ ﻣﺤﺪﻗًﺎ ﺑﻄﺒﻖِ ﺍﻟﺤﺴﺎﺀِ ﻓﺄﻣﺴﻰ ﻳﺘﻨﻘﻞ ﻓﻲ ﻧﻈﺮﺍﺗﻪِ ﺑﻴﻦَ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡِ ﻭ ﻟﻴﺪﻳﺎ ...
ﺗﺤﺮﻙَ ﺑﺤﺬﺭٍ ﺗﺎﺭﻛًﺎ ﺳﺮﻳﺮﻩُ ﻭ ﻋﻴﻨﺎﻩُ ﺗﺘﺼﻴﺪﺍﻥِ ﻟﻴﺪﻳﺎ ﻋﻠﻬﺎ ﺗﻘﻮﻡُ ﺑﺄﻱ ﺣﺮﻛﺔٍ ﻣﺮﻳﺒﺔ ﻓﺄﻧﺰﻝ ﻗﺪﻣًﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﺛﻢ ﺃﻧﺰﻝ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﻭ ﻻﺗﺰﺍﻝُ ﻋﻴﻨﺎﻩُ ﻣﺜﺒﺘﺘﺎﻥِ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﺴﺤﺐ ﺍﻟﺼﻴﻨﻴﺔ ﺇﻟﻴﻪ ﺳﺮﻳﻌًﺎ ﺁﺧﺬًﺍ ﻳﺄﻛﻞ ﻋﻠﻰ ﻋﺠﻞٍ ﺇﻻ ﺇﻧﻪُ ﺗﻮﻗﻒَ ﻓﺠﺄﺓ ﻟﺘﺬﺭﻑ ﻋﻴﻨﺎﻩُ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ

نهاية المقطع درامية
لكن موقفه كان مضحك
شوقه للاكل كان ظريف

أحببت الموقف الي بتحضر فرشتها لتونسه وتتونس
كيف ادلى بيده
يا ربي براءة طفولة
وبعدها نام

وانا رايحة انام << على المقعد مشان اتكسر
كالعادة ما بكتب ردود الا في المدرسة

وتحديدا كتبت ذا بحصة الفيزيا واسنمر لحصة الرياضيات
ما يحسو علي عادي

اسفة على التأخير في بالقسم 3 مسابقات شارقين وقتي
بس ان شا الله بالقادم ازد افضل من الان
والصلاة والسلام على سيدنا محمد

خلصت خطبة الجمعة
__________________

-

-
لا تَبُح بما في داخِلكَ لنَفسِكَ فهي لا تَحْفظ الأسْرار.

نُقطَةة إِنتَهىٰ •
رد مع اقتباس