عيون العرب - ملتقى العالم العربي - عرض مشاركة واحدة

ألكساندرا · #25 10-29-2017, 04:06 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك اخى ..؟

بعرف تأخرت بس ظروف
الفصل مره جميل واحداثة ممتعه
مليح ان ارثر انقذ
حزنت على حالته الصعبه

عجبنى ماضى ليديا وارثر وكيف امنته
"لاحظ كتبت اسم بطلتك صح 😆..)
زمجرة ارثر لما ليديا اقتربت منه غريب ولكن دل على توحشه
لكن طيبة ليديا ورقتها بددت خوفه واخدته بأمانها
تردده فى الوثوق بها شىء طبيعى يلى لاقاه مانو قليل

والنهايه محلى النهاية الموقف اظهر مدى برائة طفولتهم هههه هتعطيه شعور بالامان عن جد

افكارك مذهله اكسينو بس فى عندى ملاحظه الك وهى...
انت بترص الفصل فوق بعضو بحس انو عم تحشيه بالقوة عم اطلع عليه بخوف وكأنو هيوقع فوقى 😂

ادى نفس للفصل يعنى
سيب مساحات بين كل فقره واخرى مشان تعطى للقارء مهلة لفهم الاحداث كمان الاستعداد لتلقى بقية الاحداث المذهله

هيك يعنى

الفصل الرابع : كان يا مَكان ، في قديمِ الزَمان."
الاسعافات الاولية !.
"هتفَ بها كريس بينما يسرعُ نحوَ آرثر إلا أنهُ ما كادَ يلمسهُ حتى أجفلَ الأخيرُ فاتحًا عينيهِ محاولًا إبرازَ نظراتٍ عدائية حادة.
صُدمَ كريس قائلًا " واو هذا الشاب لا يزالُ واعيًا !."

فورَ أن سمعت ليديا كلماتَ كريس هرولت نحوَ آرثر بقلقٍ لتجثو قربَ الأخيرِ هاتفة " آرثر !، لا تقلق حسنًا ؟، هم سيساعدوننا !، سَتكونُ بخير !."
تخللت كلماتُ ليديا مسامعَ آرثر رغمَ وهنِ صوتها و بعدهِ بالنسبةِ له فأغلقَ عينيهِ مستسلمًا للتعبِ ليفقدَ وعيهُ كأنما لا شيء يخشاهُ بعد الآن .

أما آيدن ما يزالُ سارحًا في حيزهِ الخاص و في باله ألف فكرةٍ عَن شبهِ آرثر بوالدته، عينانِ ياقوتيتانِ اكتسبتا منَ الزَهرةِ شيئًا و شعرٌ أشبهُ بغيوم الصيفِ بياضه ، لَم يسبق لهذا الشابِ أن رأى شخصًا بمظهرٍ كهذا عدا والدته طوالَ سنواتِ حياتهِ العشرين

همسَ الكلمات التي عصفت في رأسهِ غيرَ واعيًا " بحقِ الإله ما بالُ مظهرُ هذا الشخص ؟."
أجابت ليديا بصوتٍ هامسٍ ارتجفَ ذنبًا بينما تحدقُ بآرثر النائمِ نظراتٍ غرقت حزنًا وهمًا " أنتَ أمير صحيح ؟، أنا آسفة.. لا يمكنني إخباركَ أنتَ بالذات...

"جملتها جعلت آيدن يعودُ أرضَ واقعهِ فأجابها مرتبكًا " لا !، لكِ كُلّ الحقِ في الصمتِ بعدما قاسيتماهُ ليلةَ أمسٍ... لا بد و أنّ الأمرَ كانَ صعبًا..."

شفت هيك اعطى للفصل منظر اجمل كمان هيزيدلك طول الفصل مشان يعجب الطماعين 😅

قبل مأنهى رح قلك "درين لاند " هو اسم كرتون كان يجى على سبيس تون محاربين صغار بيخوضو مغامرات وقتالات فى عصرهم بين القصور القديمه مع وحوش من بعد تانى
مره ممتع وجميل وذى مقلت احلى شىء حبيته فيه اغنية البدايه

"فى التاريخ حكايتى ...مغامرتى هوايتى
فغدى ماضن قرأته بين صفحات قصتى ..
لا تستهوينى القصور ...بل ما خبأته العصور ...
سأنفض الغبار عن ماضن كم اهوى هذا الشعوووور
درين لاند درين لاند درين لاند "

"اغلقو فمها ما راح تنتهى بيومها "

احم احم بالنهايه بقلك تابع يا مبدع ولا تنسى ارسال الرابط لى
فى امان الله

حكايتى لا تنتهى ..فهذا التاريخ البهى
دروس تركها الاجداد لنحكيه ونرويه
درين لاند درين لاند درين لاند "

تهرب ليقتلها اكسينو ما فتح الروايه سهره 😆

اتمنى لك التوفيق
والمزيد من الازدهار
فى امان الله