عرض مشاركة واحدة
  #237  
قديم 11-01-2017, 02:18 PM
 
أَعتَرِف...
أَنَّ الألمَ بَاتَ لهُ مَواطِن كَثيرة في جَسدي النَحيل
وَجُدرَانُ الروح
ومَحَاجِر الدَمع
وَبَينَ الشِريانِ وَالوريد
بِداخِلي فُتاتٌ كَالرَماد
فَقدتُ مَلامِحَ الفَرح
ولَمْ أَجِد سِوى دَمعةً وَاحِدةً تَبكي عَلى نَفسِها

__________________
"لبّيك إن العمر دربٌ موحشٌ إلا إليك "
يا رب
رد مع اقتباس