أَعتَرِف...
أَنَّ الألمَ بَاتَ لهُ مَواطِن كَثيرة في جَسدي النَحيل
وَجُدرَانُ الروح
ومَحَاجِر الدَمع
وَبَينَ الشِريانِ وَالوريد
بِداخِلي فُتاتٌ كَالرَماد
فَقدتُ مَلامِحَ الفَرح
ولَمْ أَجِد سِوى دَمعةً وَاحِدةً تَبكي عَلى نَفسِها
__________________ "لبّيك إن العمر دربٌ موحشٌ إلا إليك "
يا رب |