عرض مشاركة واحدة
  #131  
قديم 11-11-2017, 11:49 PM
 
* فِي حال تساءَلت كيفَ أملأُ الفراغَ في وقتِي من إطلالِة الدُّنيا على عيونِي حتّى موتَتي الصّغرى، أنا مشغولةٌ كمَا ترى،
فأنا أُجاهِد في سَبيلي، أنا أحملُني على عاتقَيّ، أنا بالكادِ أصبرُ عليّ، وأحاولُ عبثًا إيجادَ جوابٍ لـسؤالٍ بسيط..
"لمَ لمْ يقتنصِ النومَ الفرصة، لمَ لمْ يبقَ جاثمًا على أهدابِي؟" ثمّ أنام، وأعيدُ الكرّة إلى حِين.
__________________

رغمَ الزّوالِ فيكَ، لا زلتَ جُرمًا.
رد مع اقتباس