تَمُرُّ لَحَظَات عَابِرة بِالفَرح.!!!
لِتَطرُدَ الأَوهَام ...خَارجَ حُدودِ الحَياة,
وَتَختَالُ مَزهُوَةً مِن بَوتَقَةِ الفَنَاء...
أَنَا أُوقِنُ أّنَّ الفَرَح... يَرْتَفِعُ ثَمَنُهُ فِي مَدينَةِ التُعَسَاء...
أّضَعُ أّصَابِعي فِي أُذُن قَلبي ....كَي لاَ يَخْتَرِقُهَا صَوتُ البُكاء.!