طبعاً ما في داعي نتكلم عن التألق لأنه صار أمر مفروغ منه أيش هذا الجمال شمس لا يخفيها سحاب مهما غابت: القصة وكما عودتنا في كل بارت مربوطة ومتصلة بشكل ممتاز في البارتات السابِقة. كيف أحمد را يدخل مع عمران وخليل لكشف المستور ابو وليد هاشم وقضايا متعلقة بمصطفى. دانة ولقائها بمصطفى بعد رجوعه والسؤال اين مصطفى الآن . من الواضح ان سياسة التعذيب الشديدة لهاشم قد عادت في الأونة الأخيرة. مالمهمة التي أُكلت لأطلس وهل يعود لفطرته العطوفة بعد معرفة اسرار قضية أبوه وماهي ردود فعله ضد ابو وليد وعمران وهل سيكون هوا المخرج لقصة هاشم ومصطفى وعمران وأعدائهم هل هو من سينعطف نحو النهاية لهذهِ القصة. كل هذه تساؤولات وغيرها الكثير لا نستوعبها مقارنة مع ابداع قلمك في انتظارك بكل شوق. تقبلي تحياتي وخالص امنياتي. |