عبد لله رسمي ، و في العبودية تخط حروف اسمي
و بين البشر لأحدهم أنتمي عزيزاً غاليا ، و لآخر عرقلة اضافية
و لدى العزيز ابقى عزيزا و لو حرقته حيا، و لدى الاخر سأكون ممقوتا و لو ضحيت بالنفس
لذا دع عنك محاولة ارضاء الاخرين و كن في رسم الهدف الذي خطه الله على خلقه
و هو ارضاءه بالعبادة
|
__________________
إخوتي
إني أغضب لأجلكم و منكم
و أحزن لأجلكم و بسببكم
و أبتهج لأفراحكم و تفائلكم
فتحملوا أخوتي هذه
هي كل ما لدي لكم |