الله يرحمك ويجعل مثواك الجنة يا ابراهيم ابو ثريا
~
مبتور القدمين ، وأقسم ان تعود القدس لفلسطين
ونحن نجلس ونقول عاجزين ، وهو المعاق بلا رجلين حمل بعلم فلسطين ليرفرف في اعين العدو
اليس هذا لأمر مشين ، ان نجلس في بيوتنا ونقول اهم شيء ان نكون آمنين ؟
السنا بشرا ليؤلمنا قلبنا عندما نرى مثله يقاتل الزمان والسنين ويصعد الأبراج لإغاظة المحتلين بعلم فلسطين !
اخجل من نفسي اني اعيش هنا ، حتى لو كنت عاجزا ! لن يمنعك شي عن الوقوف لنصرة الله وحماية مقدساته
آهات تجري في دمي آهات ، وهل لهذه الأمة ان تستفيق ؟ ~