12-25-2017, 12:45 AM
|
|
_كُلُ مَا نَرَاهُ خُدْعَة, الجَمِيعُ هُنَا مُزَيَفْ وَ احْمَقٌ مِثْلَنَا. ~
"مو انت مسلم يا بني آدم ؟ بما انك مسلم فأنت مأمور بحماية حرمات الله اينما كنت !"
بالضَبط حُرماتْ الله اينَما كَانتْ فِي اي مَكان انْ شاء الله في جهَنمْ, وَ بمَا انْك عمْ
تقُولي هَالكَلامْ حِسي انْت كَمانْ تَرا والله والله العَظيم احنَا كمَان بَشر بِنحسْ, بَشر
بدْها تعِيش مِثل النَاس الطَبيعيَة, اذَا كانْ انْت قَاعدَة فِي بيِتكْ عمْ تَأكلِي وَ تشْرَبي
وَ عمْ تفْتحِي نتْ زِيادَة ف احْنا عنَا نَاس مُو لَاقيَة شِي تَاكْله اوْ مَكان تنَام فِيه بَس
مَا فِي حدَا مهْتَم لَان مَا حدَا نَشر اخْبارهم و آه انَا بشُوف الاخْبار وَ بشُوف ان
مَا فِي حدَا بيعْتبرنَا بَشرْ, لكْ انتِ بدك نحَرر بِلادك وَ احنَا مُو عَارفِين نوَقف الحَرب
إلِي عنَا بَدك نَعيشكُم وفِي احسنْ عِيشة وَ نضَحي بِنفسْنا مِشانكُم و احْنا اصْلا
مُو قَادرِين نتْنفَس, بدكْ ندعِي مَشان فلَسطِين ف والله الكُل بيَدعِي مَشانهَا بَس
الدعْوَة الحَقِيقية فِي القلب فِي الصَلاة مُو قَدامْ حَضرتَك مُو فِي الفِيس و التوِيتر,
و هّذا صَراحة اقْسى شِي بقدَر سَويه انَا الدعْوة إلي فِ القلَب لأنُ انَا اصْلا مُو
قادرَة اطْلع مِن بَاب بِيتنَا, لَا وَ بدَك الدُول العَربِية تَساعد مِثل مِين يَعنِي السُعودِية
إلي بتَدفعْ المَلايِين مَشان احْتِفالَاتها و سِباقَات الخيُول وَ الكَلابْ, اوْ دُبِي إلِي
مَشغُولة تَأكل الأجَانبْ و اليَهُود, اوْ لَيكُون متوقعَة مِن سُوريَا وَ لِيبيَا يَحررُوا فلسطِين
و هِن اصْلا مُو قادرِين يَحرروا نَفسهُم, لكْ قبلْ مَا تطَلبِي مِن حَد يحِس فِيك حِسي
انتِ فِيه, لا وَ بتقُولِي عنَا جهَل لِأن عَم نحَاول نعِيش لأنفسْنا وَ لِأخوتْنَا, إذا كَان هَذا
جَهلْ ف انَا بفَضل كُون جَاهْلة عَلى انِي كُون ضَعيفة بتِستجْدي بِناسْ اضْعف مِنهَا.
خَلاص اصْحُوا عَ حَالكُم تَرى كلْنا بَشر وَ كلنَا مُسلمِين وَ الإسْلام وَ لا عُمرَه كَان
عَم ينْقاس بِأفعَالنا فِي عيُون النَاس, الإسَلام فِي القَلب مُو قَدامك.
"اللهُ يَعلَمْ وض انْتُم لَا تَعْلَمُون." | |