ما الطاغية إلا فرد لا يملك في الحقيقة قوة، ولا سلطاناً،
وإنما همي الجماهير الغافلة الذلول، تمطي له ظهرها فيركب..
وتمد لها أعناقها فيجر، وتحني لها رؤوسها فيستعلي..
وتتنازل له عن حقها في العزة والكرامة فيطغى.
__________________
أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة
قباب الحق خوذتنا
ومسجدنا معسكرنا
وحق الله يحفظه
جنود الحق والايمان
فلا ظلم سيقهرنا
ولا غدر سيضعفنا
فقلعتنا سيحميها
جموع الشعب بالميدان
أريغاتو كوالا"فاتي" على التوقيع الرهيب |