لا كبرياء وغرور أمام لحظات تمر نكتبها في سطور
ولا نستطيع ان نعيش منها لحظة سرور
ونعيش الرغبة والعناد وترتفع وتيرة الأحقاد
ونترك المكان خالي للشيطان والحساد
لنعود من جديد الى راية الاستسلام
والعودة الى دائرة البحث في سجلات المواليد
عن حب جديد وشخص فريد
وحزن قصير مداه
وعندها لا تبقى مهاترات ولا سجلات
غير ندم لفراق ووداع وقلب مات
ونفسها المأساة في خطاب الحياة
__________________ |