عندما
نتوقع موت أحدا نحبه نظراً لتردي حالته الصحية و عمره الذي اقترب على التسعين عاماً يبقى في داخلنا شيء يرفض فكرة موته
أمل أو ربما وهم بأن يبقوا إلى جانبنا نظل نستبعد فكرة الموت إلى أن تداهمنا وتواجهنا و نجدنا ماثلين أمامها ! حينها لا يسعنا ان نقول سوى انا لله و انا اليه راجعون و الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه
__________________ متيقنة
أن الله ب القرب دائماً اللهم ارحم امي وابي واعفو عنهما واغفر لهما اللهم إنك أرحم مني عليهم فأدخلهم الجنة من أوسع أبوابها واغفر لهم
|