_الآمْرُ بَدَا وَ كَأنَ الحَقِيقَة الوَحِيدَة هِي ابْتِسَامُتُك لَحْظَتُهَا, تَسَائَلْتُ كَثِيرًا كَيْفَ نَسِيتُ كُلَ هَذَا.! ~