_نَظُنْ وَ الظَّنُ اعْمَانَا, ألَيْسَ بِإمْكَانِنَا انْ نَرَى الحَقِيقَةَ وَ لَوْ مَرَة انْ نَعِيشَهَا, نَلْحَظُهَا, انْ نَخْرُجَ مِنْ سِيَاجِ الوَهْمِ هَذَا وَ نَكُونَ كَالشَمْسِ وَ الطَّيْرِ احْرَارًا.! ~