عرض مشاركة واحدة
  #20  
قديم 01-22-2018, 09:22 PM
 



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
لمْ أتحمل أن أخرج اليوم دون أن أرد على عبقِ الكلماتِ التي شجعتني
فكل كلمة قرأتها زادتني حماسًا ورغبةً في الكتابة، شكرًا لكم على هذا
لنبدأ على بركةِ الله:

آماسيا|Amasia

وعليكم السلام ورحمة الله،
بخير والحمدلله عزيزتي، وأنتِ؟
كعادتكِ لا تفشلين أبدًا في إبهاري بكلماتِك وردودكِ الشيقة
بالفعِل أنا أميلُ للأسماءِ الغريبة بعض الشيء في كتاباتي
تمّ تعديل الأخطاءِ التي ذكرتها، شكرًا على التنبيه
( "إلا أنهَا لم تكُ بهذا"
هون ما في سبب لحذف النون ليش حذفتيها
)
حذفُ النون هنا لتخفيف الجملة، كان العربُ قديمًا يتبعون هذا الأسلوب
وقد استخدم القرآن الكريم الحذف أيضًا في ثمانية مواضِع إن لم اكن مُخطِئة
لي رين ليس فارس الأحلام، إلا أنّه شخصيةٌ مهمةٌ جدًا في الرواية
لأكون صريحةً معك.. أنا أيضًا أراهُ كفارس الأحلامِ في بعضِ الأحيان xD
أشكركِ مجددًا على الرد عزيزتي، يسعدني دومًا أن أرى بصمتكِ هنا


SCARLETT ●

بانتظاركِ عزيزتي


Soleil~

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
الحمدلله بخير وأنتِ عزيزتي؟
لا أستطيع حقًا التعبير عما رأيته! حالمَا شاهدتُ ردك حتى تجمدتُ مكاني
لدقيقةٍ كامِلة، كلماتِك وحماسكِ قد اسعداني جدًا ولستُ أدري كيف أردُ عليكِ
لسعادتي بردِك اما عن العنوانِ فإن سبب إختياري له سيتضحُ قريبًا جدًا
فهُو متعلقٌ بشكلٍ مباشر ب ( شيفا )، لذا ستعرفين المرادَ بهِ قريبًا
اشكركِ على تنبيهي بشأنِ الملابِس والشكل، سأهتمُ بتوضِيح هذا في الفصول القادِمة
بشأنِ ( سيفون ) هو أشبهِ بشقيقٍ صغيرٍ لها، اعتنتْ بهِ جيدًا منذ أن كان صغيرًا
وإن شاء الله سيكُون لهُ ظهورٌ قريب في الأحداث.
تقصدين وريث ميريقولد ؟ إنّه مجرد فتىً ثرثارٍ مزعج، له دورٌ بسيط في الأحداثِ القادمة
ولأكون صريحةً معك ( هو ما عنده سالفة ) بالمختصر المفيد xD
أصحابُ الرؤوسِ السوداء أنزلوا بلاءً كبيرًا كما ذكرت، وكالعادة سيتم ذكر كُلِ شيءٍ
في الفصول القادِمَة
أشكركِ مجددًا على تفاعلكِ عزيزتي، ولي ردٌ قريب على روابتكِ الجميلة


ذكريات باقية

وقفتُ خرساء أمامَ ما قرأتهُ الآن، لم يكن قلبي مستعدًا لكلماتٍ مذهلة كهذه!
حروفك التي وصفتَ بها حال سيفون قد اخرستني، وكأنك قابِعٌ في عقلهِ وقلبه
حقًا قد وصفتهُ بشكلٍ دقيقٍ جدًا، ووصفت كُل ما يشعر بهِ وكأنما أنت هو! أنا في دهشة!
عالمٌ لا يزالُ العبيد فيهِ مجرد أدواتٍ لتشبع الرغبات والحاجات ليس بالعالمِ الذي
ينتشر فيهِ الإحترام للأسف، وهذا ما توضح في سوقِ العبيد
ذنبها أنها ولدت بشعرٍ فحمي كما شعورهم، فهم سيلومون أي شخصٍ تصبّغ شعرهُ
سوادًا، بلهاءُ حقًا، إلا أنهم من الضعفِ لم يتمكنوا إلا من إلقاء اللوم على من هو أضعف منهم
( هكذا هم المغرورون ,, يظنون أنهم قد نالوا الدنيا وما فيها وليس
في أيديهم إلا نتف من المال يختفي أثره عند أهل الثراء )
صدقت كلماتك، وصفٌ مذهل لوضعهم!
لي رين هو القادِرُ على اخراسِهم أجمعِين، كما وصفته أنتَ تمامًا، هو أسدٌ بين قطِيع الخراف.
أشكركَ جدًا على ما خطتهُ يداك هنا، قد سعدتُ جدًا بما قرأتهُ منك
إن شاء الله سيكشف الستار عن هذا الغريب في الفصول القادمة، شكرًا مجددًا


Mirair

وعليكم السلام ورحمةُ الله وبركاته،
يسعدني ان كلماتِي المتواضِعة قد الهبت كل هذهِ المشاعرِ فيكِ
مثل هذهِ الكلام وسامُ شرفٍ أحمِلهُ بكلِ فخر، يسعدني جدًا أنكِ من
المتابعين عزيزتي، وإن شاء الله لن اخيب ظنكم في الفصول القادمة
لا عدمنا هذه الطلة الحلوة، شكرًا لكِ
رد مع اقتباس