السلام عليكم و رحمة الله
قبل كل شيء .. مباارك اكمال جميلتك
هل اخبرتك أنك من افضل كتّاب النهايات
نهاياتك دائما تسعدني
و الان لابدأ نشرة الاخبار
كما اعتدنا دائما تعابير و مداخل افتتاحيات فصولك رائعة
ماذا حدث بالفصل لا اذكر الا السعادة التي غمرتني بكل سطر قرأته
فكرة و طريقة موت اخناتوس نتيجة غضبه الاعمى كان شيئا مميزا
ثم ربط المقاطعتين بزواج مينا بالاميرة و ردات الفعل و ازعاجات سيتي خ
ثم بعد الانتقال للقصر و اشراف سيتي على المهام بدءا من اللوحة و حتى الخطاب...
لقد تمكنت من ان اعيش الاجواء حقا و قبل ذلك مشهدجواب استجابة الشعب على كلمة قائد جند اخناتوس بالحجارة و ذلك بفضل سردك المتقن و تمكنك بادخال نص
الكلام بين الاسطر دون احداث خلل يربك القاريء
و بعيدا عن الاحداث التي لا غبار عليها سمحت لنفسي باقتباس شيء
بدت غيداء تتراقص بخيوط شعاعها الذهبي بين غيوم تتنقل بصمت أحكمه المناخ...
و بسطوع حرارتها و ازدهار نورها الوضاء احتفالا قبل أوان الإحتفال و ابتهاجا نقلته بإرسال لفحاتها الوهاجة على أسقف تظللت بظل ظليل في كنف ملكها الجديد...
يا لروعة الكلمات و عذوبتها و كذلك التركيب الرائع
و اقتباس جزء واحد لا يعني عدم وجود اجزاء اخرى تستحق
ثم بالعودة للاحداث...
اخر مشاهد عن المعابد و سلطتها المستقلة و عن ايجاد حل..
ذي حقيقة جميلة اعطت القصة واقعية اكثر
اختم ردي بقول...
عاااا لا اعلم ماذا افعل بك أنا
.. دائما بما تكتبين تجعلينني و القراء
يتعلقون بالشخصيات
سوف اشتاق لسيتي و مينا و حواراتهما الابتزازية العفوية
و الاميرة << لم تحفظ الاسم بعد
و رمسيس
و ايضا دائما رواياتك تحمل معاني سامية تجعلها بجانب متعتها مفيدة
و قبل أن تحرجني الكلمات اكثر ساختم ردي بقول
رأيي و تقييمي للرواية ككل
الفكرة جمجميلة و رائعة و بلمستك صارت اروع
..
الزمكان "مصر القديمة" ياا اميي عجز لساني من اول يوم
لقد اعطيتي الصحراء ما يكفي من مدح
لقد ابدعت بحق
ثم الشخصيات ... قلت رأيي و كم ساشتاق
<< اندمجت
ثم العلاقات و اهتمامك بالصداقة و الوفاء و تلك الاشياء الجميلة بين الشخصيات
هي ما تجعل من رواياتك و ضمنها هذه محببة ويجعل القارئ منجذبا و متشوقا
تبا تبا طارت الكلمات غضب1
سعدت بالرواية و لو انضممت للمتابعين بوقت متأخر
سعيدة جدا لاني اكملتها وياك حب8
مبارك مجددا
حب0
تقبلي ردي الذي لا يليق بخاتمة رواية مذهلة كذي
بانتظار اكمال "المتلحين من البرد"<< تذكرت تعليقي ع التصميم بالمحادثة
كنت هنااا
الى لقااء