-أنْتِ ،يَا زُمُردِيّة العَيْنَان..إنّكِ فَاتِنَةٌ بِقَدْرِ رُؤيتكِ عَكْسَ ذَلِك!
شَزَراتٌ تَقْطُر مِنْ خُصلاتِكِ وَقَدْ تَشَربَتْ رَائِحَتُكِ زَهْرَة البَنفْسَج فَأضْحَيتِ تَبُثِينَ الجَمَالَ كَأنّهُ عَقِيدَتُكِ الوَحِيدْة،،
-
-وَهَلْ يَبْقَى الزُمُرّد جَوْهَرِياً حِينَ يَطْغَى عَلَيْهِ الشُؤمْ !
أمْ يُفِيدُ الجَمَالُ مَتَى مَا خَالَطَ كَيَاناً..