" عزيزتي , اتعلمين ما المؤلم في الامر ؟
انني المُتعب الوحيد هُنا ! , انني من اجهشتُ بالبكاء حين تَخيلتُ فُقدانكِ ,
كُنت احدثُكِ ذاك المساء وقلبي يَعزفُ طربًا ارتجاليّ , مُتبعًا كُل جُملةً بِـ لا !
لا تَذهبي , لا تُعطني هذا المَلمَح ! انه يُقطعني اشلاءً !
انه يُرهقني ..
لما الاعتذار لكِ الان لا ينفع ؟!
بل الادهى لما تَرفضين !
اتنتظرين باقة ورد انحني بها امامكِ ؟
الا تخشين ذهابي كما افعل !؟
لما انا الوحيد المُتشبّثُ هُنا ؟!
الهذه الدرجة تثقين بطُغياني بحبكِ ؟!
هه ! يا جَميلتي انتِ الاشياء تأتي ثُم تذهب ..
ولكن , بِتُّ اخشى بقائي ! "
آلدِن : ورايونايت
" ان وَهن قلبي سببكِ سأكونُ مُخيرًّا حينها
بين اقتلاعه او اقتلاعَكِ !
لَستُ بهذا المِقدار من املاقٍ القُوّة
لذا ابتعدي عني حتى لا تُقتلين . "
رافين : واريونايت
اهذه انا ؟