وذَاتَ مَسَاء...
يَتَمَاثَلُ أَمَامي ... طَيفٌ يُوقِظُ حُلُم عَميق,,,
وَجُرحٌ يَنْزِفُ مِن طِينِ قَلْبي.!
قِطَارُ الهُروب... يَفْتَعِلُ الغِيَاب...
وَالصَمتُ... كَعُصْفورٍ يُزَقْزِقُ دَاخِلَ زَوَايَا رُوحِي.!
يَجْرِفُنِي بَعِيداً...
وَيُبْقي عَلَى قَيدِ أَسْرَارِي...!
وَتَرْنِيمَةُ شِعرٍ ......عَلَى أَرْصِفَةِ المَرَارَة,,,
إِجْتَازَت مَسَافَاتُ الحَنِين.!