ثباتك الآن أعظم من ثباتك قبل عشر سنوات .
فالثبات في زمن الرخاء ، ليس كالثبات في زمن الفتن .
فالأول سهل ، والثاني كالقابض على الجمر .
مادُمتَ حيًا فلا تأمن على نفسك الفتنة ، ولا تُعيّب أحدًا بمعصية ولا تتعجب من ذنب فعله غيرك ،
ولا تستكثر طاعتك ..
اللهم إنَّا نسألك حسن الخاتمة..