[ الأدعية والتعوذيات كالسلاح ]
والأدعية والتعويذات بمنزلة السلاح، والسلاحُ بضاربه، لا بحَدِّه فقط؛
فمتى كان السلاح سلاحًا تامًّا لا آفة به، والساعد ساعدٌ قويٌ
والمانع مفقودٌ حصلت النكاية في العدو.
ومتى تخلَّف واحد من هذه الثلاثة تخلف التأثير.
فإن كان في نفسه غير صالح، أو الداعي لم يجمع بين قلبه ولسانه في الدعاء،
أو كان ثمَّ مانعٌ من الإجابة - لم يحصل الأثر
[ الجواب الكافي: 22 ]