كانَت تَبكِ وَ دُموعُها ساخِنَةُ كالزُمُرُد لَن اَسمَحَ بنِزول دَمعة اُخري امامَ عَينَيَ ما حييت صَدِّقيني فَلَا تَبكِ في غيابي اَو حينَ اَرمِشُ بعَينايَ لِوَهلَة حَفِظَكِ ﷲ وَ اسعَدَكِ