_فَاقِدٌ لِلرَغْبَة, وَ لَا تَدْرِي إنْ كَانَ الخَطَأ فِيكَ امْ فِي النَاسْ, فَ انْتَ فَجْأةً اصْبَحْتَ تَرَى الكُلَ مُزَيَفًا, لَكِنَكَ فَقَطْ لَمْ تَعُدْ انْتْ. ~