كانت خارخ غرفة الفحص
تنتظر ريثما ينهي والدها حديثه مع الطبيب
حتى سمعت شهقة اندلعت من امرأة بجانبها
لم تكن تعرفها لذا ربتت عليها علها تخفف عنها
أتى والدها فذهبت
وهي تحمل خيطا
لتنسجه مع باقي الخيوط
وها قد تكونت أولى المصنوعات
مزينة بتفاصيل من اختيارها
والخيط اﻷول ﻻيزال بأثره فيها