....
مَاذا أهْدِيكِ يَا أمِّي فِي الأعْيَــاد ؟
مَاذا أعْطيكِ في أحْلى الأوْقات ؟
الزّهور ... أمْ أجْمَلَ العُطور
مَاذا عَنْ قلب .. يَحْمِل حُبَّ الكون ؟
مَاذا عَنْ بَسْمَة .. فِيها مِنْ كُلّ لون ؟
إنّها .. مَلاكِي الفريد
أهْديك قلبيَ النّابض
بحُبّك الفائض
أهْدِيكِ رُوحِي وَأحْلى القبُلاااااااااااات |