تشخيصه :
لا يوجد فحص مخصص للكشف عن التهاب الكلى الا أنه يوجد عدة فحوصات يتم التعرف من خلالها على الإصابة بالتهاب الكلى:
تحليل عينة البول:
يقوم الطبيب الأخصائي بطلب إجراء تحليل لعينة البول لللكشف عن وجود كريات دم بيضاء،
أو كريات دم حمراء، أو بكتيريا.
تحليل عينة البول بعد إجراء عينة زراعة، من خلالها سيتعرف الطبيب على نوعية البكتيريا المسببة للالتهاب وسيقوم باختيار الدواء المناسب لعلاجها.
إجراء صورة للمسالك البولية عند وجود التهابات متكررة، يقوم الطبيب بإجراء صورة تلفزيونية أو صورة طبقية او صورة مغناطيسية للتأكد من عدم وجود اي تشوهات خلقية بالمجاري البولية.
إجراء فحوصات تحليل الدم لوظائف الكلى للتأكد من عمل وظائف الكلى وعدم وجود أية إلتهابات.
إجراء منظار داخلي للمسالك البولية لفحص المثانة للكشف عن سبب إلتهاب الكلى.
علاجه وطرق الوقاية منه
بعد الكشف عن سبب التهاب الكلى ومعرفة السبب الرئيسي سيقوم
الدكتور بوصف الادوية المناسبة اعتماداً على نوعية البكتيريا
ويقوم الطبيب عادة بوصف مضادات حيوية لمقاومة البكتيريا المسببة لإلتهابات الكلى.
من المهم أن نتخذ الإجراءات اللازمة للحد من التهاب الكلى من أجل تقليل خطر الإصابة به،
إليك بعض النصائح التي قد تساعدك :
الاكثار من شرب السوائل وتحديداً المياه:
عند الإكثار من شرب المياه يكون لون البول فاتحاً،
وذلك دليل على قلة تركيز البول ما سيسمح بخروج البكتيريا من المثانة قبل أن تحدث الإلتهابات.
2- عدم استخدام مستحضرات النظافة الشخصية الكيميائية مثل البودرة
3- عدم حصر البول وتفريغ المثانة باستمرار.