رحتي استحم بهدوء تاركة حبيب قلبي عالشحن
المسكين لاقا امي زهجانة حلفتي تكسريه قالت. لاختي تجيب لها حجر وهنا اخواتي حمو فوناتهم الا حقي ظل يناضل ويدعو خروجي بسرعة وظهرت تلك السنفورة حاملة معها سلاح الجريمة وشاءت الاقدار تقع وتبكي والسلاح طار !!!
المهم حبيب قلبي نجا ما راح اخليه عرضة لنفسية امي مرة تانية