تخيليها رسالَة بُعثت لكِ
وصوبُها بريدُ قلبك
فتشي في قسم الواردات
الوارد على صفحة قلبك اليوم مختلف
فهذه الرسالة لم تكن
من شخص يحمل تفاصيل دنيا تتمزّق مدَاراها
الزمن
وتنسيك الـأيام بعضَ أحداثها أو حتّى
روعَة
تلك اللحظات
افتحِي ظرفك بكل أهميّة فالقادم رسالة ربّانيّة ...
مفادها آيةٌ عظيمَة ...
تضيء طريقَك
لهذا العمر لهذه السنين المباركات
ولِباقي الحياة
قائلة :
"واعبُد ربّكَ حتّى يأتيكَ اليقين"
أي حتّى يأتيك} الموت.