ما يُطفيني أن صوتكَّ قدِ إختفى عن مُخيلتي وَ كأن الظلمَّ قد أستقرَّ مكانه كأنهُ يقول لي إلى الجحيم أنتِ وَ من تُحبين إلى الجحيم أنتِ ومن تكرهين كأنهُ يغارُ من عذوبةِ صوتكَ أنهُ في ذهني يضيقُ صدري بسببِ بقاءه ... ساعدني!