{ يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا }
تدبر كيف جمع أطراف القرابة المباشرة في هذه الآية، لعظيم أثرهم على المرأة صلاحا أو فسادا،
مما يقتضي أهمية التحري عن البيت الصالح؛ لأثره المباشر :
{ وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا }
[ أ.د.ناصر العمر ]