تغلغلتَ في القلبِ والفؤادُ ما ملّ منكْ
تسببتَ بضعفي ومن السّخرية استحببتُ ذلكْ
صحيح أنك أبله، لكني أحببتُ بلاهتكْ
بالنسبة الي،، أنت في البراءة التي أحب وأهوى
فلا تخذيني وأحبني ولا تبخل علي من لطفكْ
سلام منّي اليكْ و أنت غريب عنّي بعيدْ،،
تنقص المسافات وساراك باذن المستعان الرحمان