لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي أنا القويُّ، وموتي لا أُكرّرهُ
إلا مجازاً، كأن الموت تسليتي
أُحبّ سيرة أجدادي، وأسأمها
لكي أطير خفيفاً فوق هاويتي
حُرَاً كما يشتهيني الضوء، من صفتي
خُلقتُ حرّاً، ومن ذاتي ومن لغتي
كان الوراءُ أمامي واقفاً، وأنا
أمشي أمامي على إيقاعِ أُغنيتي
أقول: لستُ أنا منْ غابَ وليس هُنا
هناك. إن سمائي كُلّها جهتي
أمشي وأعلمُ أن الريح سيّدتي
وأنّني سيّدٌ في حضن سيدتي
وكُلُّ ما يتمنّى المرء يُدركُهُ
إذا أراد وإني ربُّ أُمنيتي أحبها، القصيدة ذي، تذكرتها اليوم
أساسا هي أول قصيدة قرأتها لمحمود درويش.
بعيدًا عن الأنا، أريد أن أرى للآخر هنا: صراحـة - الأنَــــــا و الآخَـــــــر . جد، حبيت الفكرة المتداولة هنا عن صراحة
قررت أحط رابطه بمدونتي.
ثم رح تلاقونه دوما في التوقيع .
شكرًا للأشخاص المهتمين بمدونتي
هي جزء منـي
و بكذا أحس أنكم مهتمين بشخصي.
إحساس رائع لما أشوف أشخاص ملمين بجديدها. |