_بَلْ لِأنَ احَدًا لَمْ يَدْرِي كَيْفَ حَارَبْتَ العَالَمَ لِوَحْدِكَ ألْفَ مَرَةٍ وَ مُتْ, ثُمَ اقَمْتَ إنْحِنَاءَةَ وَجَعِكَ بِنَفْسِكَ وَ وَقَفْتْ. ~