لمحتك اليوم، كنت تلعب بكرة القدم، تناظرني بهدوء.
اعلم ان وجهي اصبح حينها احمراً.
سمعت صوتك الذي غاب عن مسامعي لمدة لا يستهان بها.
فأنتفضت روحي.
حاولت شغل نفسي وإبعاد ناظري، اعتمدت المرح مع اختي كما كنت افعل قبل زلزلة المشاعر تلك!
لم عدت؟ لم خربت علي حياتي؟ ألا يكفي اني حرمت من رؤيتك؟ رغم كفاحي الدائم لرؤية وجهك كانت لمحة واحدة فقط تكفيني رغم كسرك لمشاعري.
حاولت نسيانك، قاومت رغبتي في النظر ناحية منزلك عند المرور به، ونجحت، لم عدت لم؟
أكرهك!
__________________
لطالما اهتممت بك ،حتى لو لم تلحظ ذلك فانت محفور في قلبي.. إلى الابد !
-
لم اشعر باهتمامك نحوي ولا اريد الشعور به، فقط اغرب عن وجهي!
-
التعديل الأخير تم بواسطة ملك|Malak ; 04-30-2018 الساعة 08:58 PM |