.
.
.
.
.
لٱ تُأتُيّ ٱلعظٌمة عنٌدُمٱ تُسًيّر ٱلأموِر معك على خٌيّر مٱ يّرٱم، وِلكنٌّۂٱ تُأتُيّ عنٌدُمٱ يّتُمّ ٱخٌتُبّٱرك بّحًقَ، وِعنٌدُمٱ تُتُعرّض لبّعض
ٱلضربّٱتُ وِبّعض ٱلإحًبّٱطٌٱتُ، وِتُشّعر بّٱلحًزنٌ وِٱلألم؛ لأنٌّك لٱ يّمكنٌ أبّدُٱً أنٌ تُشّعر بّروِعة وِجَوِدُك فُيّ قَمم ٱلجَبّٱل مٱلم تُكنٌ فُيّ
أسًفُل ٱلوِدُيّٱنٌ!
.
.
.
.
.