ياسيد الغياب
مازال طيفك يرافق صاحبي
في قهوتي وحرفي وفي كل صباح سأملأ حقائب صباحك العابر
بأسرار قهوتي
و سأحوّل الحرف في سطورها إلى حكاية مشوقة تعيد قراءتها في كل
محطات غيابك ف بعض الذّكريات تعود اليك وَ أنتَ تَقرأ حكاية تشبه كَثيراً حكايتك
حين نجلس على مقاعد الغياب بعيدا عن الجميع ترقُب وجه الصباح في ضوء الشمس
//