حسن الظن بالله , ليس ان تقوم بفعل المعاصي دون الاحساس باي ذنب من منطلق بان الله غفورا رحيم , ولكن حسن الظن بالله ان تعمل الخير وتتأمل من الله القبول وكما قال السلف الصالح : إن قوماً غرتهم الأماني يقولون: نحسن الظن بالله، أما إنهم لو أحسنوا الظن لأحسنوا العمل
حسن الظن بالله: أن تطرق بابه في كل حاجة، وأن تنزل فاقتك به دون الناس، وأن ترجع إليه كلما أذنبت مع عدم الإصرار |