ـ وهَا نحن نسدل الستار فَعبقكم ف المكان واللامكان مَهدُ حظارةِ شخصٍ يبتسم ولا يتوقف فتزهر الارضَ ورداً . أهذا مصَدرة أبداعكم أم رقيكم ؟ ؛ والأن أنتم حراس هذا القَصر وهذا الصَرح لا يكون دونكم . لم يكن م سَلف نهاية المشوار سَيداتي سادتي فالجميع يستطيع أن يُبدع أن يُنجز أن يُزهر أرضً قاحلة جردا فلا تقفوا هناك بل أنطلقوا فَمكانكم القَمة . والأن نودعكم بكل مَ أستولج القلب من حب وأحترام تَجاهكم. |
التعديل الأخير تم بواسطة ـ قَـمر ; 06-08-2018 الساعة 12:13 PM |