رأت زحاما من الناس حول منزلها المحبب بالاصافة لالسنة اللهب التى تظهر امامها.
ركضت بفزع مخترقة الفراغات بين اقدامهم حتى توقفت امام الحشود، صرخت بجزع: ماما "شهقت بتتال مكملة لكن بصوت اخفض" با..با..!
لكز رجل يتأملها شخص بجواره متمتما: انظر ادى..!
نظر ادى للمعنية وظل يتأملها لثوان قبل ان ينطق:اين كانت هذه مايك..؟
لوى مايك فمه بسخط: الا ترى حقيبتها المدرسية.
ظهر الضجر واضحا على وجه ادى ثم قال بحقد: سنستمتع اكثر.
رمقه مايك بتعجب: فيم تفكر..؟
ابتسم بخبث ثم اردف:اود ايوائها، ان لم تمتت حرقا برفقة والديها فسأقتلها ببطىء بحضني. |