عِش لأجلِ الله ﷻ، وبَعَدها للآخرِينَ ، ثُمَ نَفسَك ! أسعِد مَن حولكَ ، و تَذَوق شُعُوركَ حينَها ... قطعًا يَستَحقُ ذلكْ الأعادَة ، ألَيسَ كذالِكْ ؟؟! # أسعِد-تُسعَد